تحذير :: المحتوى يحتوي على حرق
اليوم وقد قررت ان اكتب تقرير عن اول مستخدم للشارينجان والمانغيكو شارينجان
(( ومؤسس عشيرة اوتشيها - واحد كبــار كونوها - واحد مؤسسي كبـار كونوها ))
+ المنافس الابدي للهوكاجي الاول شودايمي + المعرووف بين القرى شره وقووته +
..اجل هو الوحيـد الذي يمتلك هذه الصفـات ..
اوتشيــها مادارا
...
الاسم بالعربية : يوتشيها مادارا
الاسم بالانجليزية : UCHIHA MADARA
><
اللقب او العشييرة : الاوتشيها ( مؤسسها )
الرتبــة : احد كبــار كونوها ومؤسسيها
العنـاصر : النار و الماء والخشب والارض
الكيكي غينكـاي : الشارينجان + المانجيكو شارينغان + (ابدي) + الرينغـان + الموكتون
><
اول ظهــور له في المانـــجا : الشــابتر 370
اول ظهور له في الانمـي : الحلقة 130
العائـــلة : له اخ اصغــر منه اسمه ( يوتشيها ايزونا ) فقــط
الحــــالة الجسديـة : ميت (( عاد على هيئة زوومبي )) ..................
عاش مادارا كشينوبي قوي ومعرووف بين كـــــــــــــــــــل القرى وفي ذلك الوقت كان معه اخه الاصغر ايزونا كانا يتدربان معا لكسب القووى وكان مادارا اول من استخدم الشارينجان
وقد حلل كل اســراراها ووضعها كحجر مختوم لايمكن قرائته الا من قبل افــراد عشيرته عن طرييق استخدام الشارينجان لقرائته المهــم انه عاش كمحارب قووي معروف بين كل الدول
لكــن هذه القوة بدأت بالاختفاء مع مروور الوقت مع جسده كان سلييم وعقله كذلك وبصره كانا سليمين ليس به مررض لكنه بدا يفقد بصره مع مرور الوقــت بدا النور يختفي
وكان هنالــك حل واحد وهو اخـذ عينا اخه الصغيــر
اخذ عينا اخه الاثنتيــن فاصبح شيزونا اعمى بينما تولد لمادارا عينان جديــدتان وتحصل بذلك على الشارينجان الخاارقة و الابدية
وقد اقــام مادارا تحــــــالف مع هاشيراما سينــجو
تحالف بين السينجو اليوتشها اجل اثنتان من اقوى العشائــر في عالــم الشينوبي كله لكي تقوم بذلك القرية كونوهـا المخفية ضل هذه النحــــالف لمدة معينة حتى حصـل خلاف
على سياسة القرية بين مادارا وهاشيراما سينجو وقام على هذه الخـلاف معركة عنيفة جدا كانــت الاقوى في عالــم الشينوبي ولكــن
خســر مادارا هذه المنصب والمواجهــة وبعدها اختفى ..
ولم يوجـد له اي اثـر وقال هاشيـراما ان مادارا مـات بينما هو لم يمت ومازال حي لكـن مكانه مجهول
وكانت هذه حيــاة مادارا
في الجــزء القديــم
..
الجزء الحديث والمتظور سأتي به في التقرير القادم وبهذا انهي هذا الجزء وانتظـروني في الجزء القـادم